5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟
استشارة المتخصصين تفتح أفقًا جديدًا للتعامل مع التعلق المرضي العاطفي، مما يؤدي إلى تعزيز الصحة النفسية والعاطفية. كما يوفر إليك فسرلي الكثير من الأطباء التي تقدم لك الاستشارات بأفضل جودة، لذا لا عليك إلا أن تبدأ في أخذ القرار المطلوب في التقديم على الاستشارة، كما أن الموقع يوفر إليك التطبيق الخاص به سواء للايفون أو الأندرويد.
يتطلب علاج التعلق الزائد بشخص فهماً عميقاً لجذور هذه المشكلة وتبني استراتيجيات تعاملية موجهة نحو التحرر والتوازن العاطفي.
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في الامارات موقف من الضعف العاطفي.
من علامات التعلق العاطفي بدء الشخص المتعلق بالتحول إلى نسخة عن شريكه؛ مما يُفقده شخصيته المستقلة وهويته الخاصة؛ إذ يبدأ الشخص المتعلق تقليد اهتمامات الشخص الذي يحبه، وتقليد تصرفاته وطريقته في الكلام، ويكون تصرفه نابعاً عن إعجاب شديد وحب شديد، فيبدأ فقدان معالم ذاته وهواياته بشكل تدريجي ويتحول إلى تابع ومقلِّد.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.
يمكن أن يؤثر على أدائه الاجتماعي العام ثم رفاهيته العاطفية.
تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:
التعلق العاطفي هو حب طرف لطرف آخر، لكن هذا الحب يصل لحد التعلق الزائد مما يُؤدي لمشكلات كثيرة للمُحب وللمحبوب، حيث قد يُسبب هذا التعلق إعاقة الحياة الطبيعية لكلاهما.